من نحن في التاريخ :
من نحن في السيرة :
سيرة اهل البيت :
عقائدنا (الشيعة الامامية) :
صفاتنا :
أهدافنا :
إشكالاتنا العقائدية على فرق المسلمين :
إشكالاتنا التاريخية على فرق المسلمين :
إشكالاتنا الفقهية على فرق المسلمين :
إشكالاتنا على أهل الكتاب (النصارى) :
إشكالاتنا على أهل الكتاب (اليهود) :
إشكالاتنا على الماديين :
ردودنا التاريخية على فرق المسلمين :
ردودنا العقائدية على فرق المسلمين :
ردودنا الفقهية على فرق المسلمين :
ردودنا على أهل الكتاب (النصارى) :
ردودنا على أهل الكتاب (اليهود) :
ردودنا على الماديين :
كتابات القراء في التاريخ :
كتابات القراء في السيرة :
كتابات القراء في العقائد :
كتابات القراء في الفقه :
كتابات القراء في التربية والأخلاق :
كتابات القراء العامة :
خدمات :
النسخ الحقيقي في عرف القرآن الكريم:
التاريخ : 2012/05/06 || القرّاء : 2156
إن ملخص ما نستفيده من الآيات الوارد فيها لفظ «التأويل» وقد سبق ذكر بعضها أنه ليس من قبيل المعنى الذي هو مدلول اللفظ. فان من الواضح أن ما نقل في سورة يوسف من رؤياه وتأويله لايدل اللفظ الذي يشرح الرؤيا على تأويله دلالة لفظية، ولو كانت تلك الدلالة من قبيل خلاف الظاهر. وهكذا في قصة موسى والخضر (عليهما السلام)، فان ألفاظ القصة لاتدل على التأويل الذي ذكره الخضر لموسى. كما أنه في آية (واوفوا الكيل اذا كلتم وزنوا بالقسطاس المستقيم) لا تدل هاتين الجملتين دلالة لفظية على وضع اقتصادي خاص هو التأويل للأمر الوارد فيها. وفي آية (فان تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول) لاتدل الآية دلالة لفظية على تأويله الذي هو الوحدة الاسلامية... وهكذا دواليك في الآيات الاخرى لو أمعنا النظر فيها. بل في الرؤيا تأويله حقيقة خارجية رآها الراؤون في صورة خاصة، وفي قصة موسى و الخضر تأويل الخضر حقيقة تنبع منها اعماله التي عملها، والأمر في آية الكيل والوزن تأويله مصلحة عامة تنبع منه، وآية رد النزاع إلى الله والرسول أيضا شبيهة بما ذكرناه.
التتمة
التشريع السياسي في ضوء القرآن الكريم حول تنصيب خليفة الرسول
التاريخ : 2012/04/29 || القرّاء : 2161
هذه لمحة عن آيات التشريع الإسلامي، التي ورد ذكرها في القرآن الكريم. وليس بوسعنا أن نستقصي جميع ما شرّعه الإسلام. ولكننا أردنا بذلك أن نلّمح إلى بعض الآيات الكريمة، تمهيدا لما نحن بصدده من تاريخ التشريع الإسلامي ومدى مساهمة التشيع فيه. والذي لا بد من الإشارة إليه هو أن التشريع قد انتهى بموت الرسول (صلى الله عليه واله) ولم يكن للمسلمين بعد وفاته أن يشرعوا من قبل أنفسهم. كما وانه لم يكن للاجتهاد مجال في عهد الرسول. ففي عاصمة الإسلام كان المسلمون يأخذون أحكامهم منه مباشرة، وأما في خارجها فقد كان (عليه السلام) يرسل الصفوة من أصحابه لتعليم الأحكام، والقضاء بين الناس فيما يختلفون فيه. ولقد وجه اهتمامه لتركيز دعوته وغرس مبادئ الإسلام في النفوس بالحكمة والموعظة الحسنة، معتمدا على إيمانه وإخلاصه لتلك الدعوة مهما كلفته من متاعب وآلام، لذلك فقد قاسى وتحمل من قومه ما لم يتحمله نبي من قبله، وبعد أن تهيأ له من الأنصار والأعوان ما يكفيه لان ينتقم بهم لنفسه وللمعذبين، لم يفكر في ذلك، لولا أن اللّه سبحانه أمره بقتالهم ورد عدوانهم.
العقوبات التي نص عليها القرآن
التاريخ : 2012/04/29 || القرّاء : 2091
لقد تحدث القرآن الكريم عن العقوبات الأخروية في كثير من سوره وآياته وتوعد المجرمين بأسوء أنواع العقاب والعذاب، أما العقوبات الدنيوية التي لابد منها لحفظ النظام ومحاربة الفساد في الأرض فقد فرض قسما منها على بعض المخالفات كالقتل والقذف و الزنا والسرقة والفساد في الأرض وحدد العقوبة على كل منها وبين نوعها، وترك الأمر في غير هذه المخالفات إلى السلطان وترك له أن يعمل بما توحيه إليه المصلحة لحمل الناس على الجادة القويمة والطريق الواضح. وقد كان للعرب قبل الإسلام نظام خاص في مقام القصاص، وفي الغالب تتحمل قبيلة الجاني مسؤولية الجناية إذا كان المجني عليه شريفا في قومه وعشيرته، فينتج منها قتل العشرات والمئات ونهب الأموال وإباحة الأعراض. ولما جاء الإسلام أقرّ عقوبة القصاص ولكنه جعل المسؤولية فيها على الجاني وحده ولم يأخذ البريء بجرم السقيم، وجعل لولي الدم سلطانا في ذلك على أن يستعمل حقه إن شاء مع غريمه.
أحكام العقود والمعاملات في القرآن
التاريخ : 2012/04/29 || القرّاء : 2200
لقد تعرضت بعض الآيات القرآنية الكريمة بصورة إجمالية لحكم العقود والمعاملات التي لا بد منها في تعامل الناس بعضهم مع بعض، سواء كان التعامل بطريق البيع أو بغيره من العقود وبصورة خاصة تعرضت لحكم البيع وحالاته لكثرة تداوله واستعماله وحددت حلية الأموال التي تنتقل من شخص لأخر بالمعاملات الجارية بين الناس كالعقود والهبات، وجعلت الميزان العام لحلية الأموال هو التجارة عن تراض منهما ولم تستثنِ الآيات الكريمة من حلية الأموال المتداولة بين الناس إلاّ ما كان عن طريق الربا، فقد أكد القرآن حرمته في عدد من آياته لأنه كان بيعا بنظرهم قبل التشريع.
نظام الإرث في القرآن
التاريخ : 2012/04/29 || القرّاء : 2876
لقد وضع الإسلام للتوارث مبدءا لا حيف فيه على أحد من أولياء الميت، وعلى أساسه تعددت مراتب الوارث. قال سبحانه: (وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب اللّه) وقال سبحانه: (الأقربون أولى بالمعروف). والمعروف عند العرب قبل الإسلام اختصاص الإرث بالذكور من أولاد الميت، لأنهم الذين يحملون السيف ويقرّون الضيف، ولما جاء الإسلام ساوى بين الأولاد في أصل الإرث ذكورا أو إناثا. قال سبحانه: (للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قل منه أو كثر نصيبا مفروضا).
موقف الإسلام من الحجاب في ضوء القرآن الكريم
التاريخ : 2012/04/29 || القرّاء : 2181
من الأمور التي فرضها الإسلام الحجاب على المرأة، والآيات الكريمة التي نصت على وجوبه، بعضها موجه لنساء المؤمنين والبعض الآخر لنساء النبي. وقد أراد الإسلام بهذا التشريع أن يحفظ للمرأة حياءها وشرفها من أن تعبث به العيون الشرهة والنفوس المريضة وصيانتها من التبذل والاختلاط المشين الذي يُعرّضها لأن تكون مهدورة الكرامة فريسة لأصحاب الشهوات والأهواء وان لا تحوم حولها الشبهات وتمتد إليها ألسنة المنافقين والمرّجفين.
نظام الطلاق في الإسلام كما بيّنه القرآن الكريم
التاريخ : 2012/04/29 || القرّاء : 2285
لقد ظهر من الآيات التي شرعت الزواج ونظمت علاقة كل من الزوجين بالأخر، وأشادت بما لتلك العلاقة من فعالية في بناء المجتمع وسعادة الإنسان، أن الإسلام يرى أن الزواج هو مادة الوجود، والسبيل الوحيد لعمران الكون لأنه ليس من مختصات الإنسان. قال سبحانه: (ومن كل شيء جعلنا زوجين لعلكم تذكرون). لذا فقد أوصى في بنائه على أساس الرضا من الطرفين والاختيار الكامل، فلكل منهما أن يبحث عن شريكه، فإذا وجد الدين والخلق الجميل فقد وجد الخير كله، وكانا على بصيرة من أمرهما واطمئنان لمستقبلهما، حتّى إذا ما تم الزواج دعاهما الإسلام إلى حفظ هذا البناء الجديد وصيانته، وأرشدهما إلى ما يقويه ويدعم أركانه ويشد أواصره، وجعل لكل منهما من الحقوق والواجبات ما يقوي أواصر تلك العلقة فقال للرجال: (خيركم عند اللّه خيركم لأهله)، وللنساء: (إن رضا الزوج من رضا اللّه) ودعاهم إلى الرفق واللطف والبشاشة وإلى كل ما يثبت محبة كل منهما في قلب الآخر، وفي الحديث: (ان الرجل إذا وضع اللقمة في فم زوجته كان له اجر ذلك عند اللّه). والإسلام مع حرصه الأكيد على تدعيم هذا البناء وتذليل الصعوبات التي قد تعترض سعادة الزوجين وهناءهما لا يخفي ما فيه تبعات وأعباء جسام، لا بد وأن يتحملها الزوج في سبيل الغرض الأسمى من الزواج، فيقول الرسول في معرض التأكيد والحث على إكرامها والتغاضي عن هفواتها: (المرأة خلقت من ضلع أعوج فان ذهبت تقيمه كسرته) ويقول اللّه سبحانه: (وعاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل اللّه فيه خيرا كثيرا).
نظام الزواج في القرآن الكريم
التاريخ : 2012/04/28 || القرّاء : 3351
لقد شرع القرآن الزواج واعتنى بنظام الأسرة وصيانتها، وحث الرجل ان يختار زوجة صالحة تكون قرة عين له، ليسكن إليها ويجد في جوارها راحته ومن قلبها مودة له ورحمة، لأنها أقرب شيء إلى نفسه وألصق ما يكون بقلبه وحسه. قال سبحانه مشيرا إلى ما يجب أن يحدثه الزواج بين الزوجين: (هنَّ لباس لكم وانتم لباس لهن), فهي شريكته في حياته وصاحبة بيته وأم أولاده، تدبر أمرهم وتقوم بتربيتهم ورعايتهم، ليتفرغ هو لواجبه ساعيا في طلب رزقهم متحملا في سبيل ذلك أشق الاعباء والاهوال، حتّى إذا أوى إلى بيته سكنت إليه نفسه، ووجد فيه القلب الحاني عليه ولقي من هدوئه وطمأنينته ما ينسيه آلامه متاعب أيامه ومشاق سعيه في طلب القوت له ولعياله. ولقد أوصى الاسلام بالمرأة وعظم حقّها على الرجل، أوصاه بحسن عشرتها والتلطف في رعايتها، وبلغ من عناية الاسلام بها أن قال الرسول (صلى الله عليه واله) : (خير الرجال خيرهم لنسائهم). وجاء في الحديث أن النفقة على الزوجة والعيال من أفضل موارد المعروف وأحبها إلى اللّه سبحانه، وفي حديث آخر: (ما اكرم النساء إلاّ كريم ولا اهانهن إلاّلئيم).
المرأة في القرآن الكريم
التاريخ : 2012/04/28 || القرّاء : 2112
لقد تناول القرآن الكريم فيما تناول مما تحتاجه البشرية في جميع أدوارها نظام الأسرة، وعالج مشاكل المرأة لأنها نصف هذا المجتمع الكادح المكافح في سبيل اعداد البنات والأبناء ليعد من هؤلاء وأولئك آباء وأمهات صالحات، ولما كان للمرأة تاريخها وجهادها وصبرها على بناء الأسرة وإعداد الجيل الصاعد، اولاها الأسلام من عنايته ورعايته، وساوى بينها وبين الرجل في كثير من الأحيان، بعد أن مرت عليها أجيال وأحقاب انحرفت فيها أمم وأجيال عن واجبها وحقها واتخذت منها سلعة تباع وتشرى وازورت عن إنصافها وانصرفت عن الأخذ بيدها والأعتراف بما لها من حق ووجود، والتاريخ مليء بما نالها من ضيق وما لحقها على يد الأمم قبل الاسلام وبعده من ضيم، فكانت تنتقل زوجة الأب بين وراثة كما تنتقل بقية متروكاته، وقد يشترك جماعة في زوجة واحدة وبعض العرب كانوا يشتركون في كل شيء حتّى في الزوجة، والأخوة جميعا يشتركون في زوجة واحدة وتكون الرئاسة للأخ الأكبر. وإذا أراد الأتصال بها وضع عصاه على باب خيمتها لتكون علامة للآخرين فلا يدخلون عليهما، وكان للزواج عندهم انواع كثيرة منها أنه يتفق على امرأة واحدة ما دون العشرة فيشتركون بها فإذا حملت وأولدت ذكرا دعتهم إليها بعد أيام من ولادتها وألحقته بمن تشاء منهم،
الدفاع عن النفس والدين بنظر القرآن
التاريخ : 2012/04/28 || القرّاء : 2161
لقد تناول التشريع الاسلامي ناحية الدفاع عن النفس والدين، وتعرضت جملة من الآيات الكريمة لهذه الناحية، وقد بقي الرسول (صلى الله عليه واله) نحوا من ثلاث عشرة سنة بمكة بعد بعثته يدعو إلى الاسلام بالبراهين والآيات البينات، ويتحمل من مشركي قومه صنوفا وألوانا من الاذى والعذاب والتنكيل باصحابه الذين آمنوا برسالته، حتّى اضطر أن يأمرهم بالهجرة إلى الحبشة خوفا عليهم من قريش، ولم يكن يملك من القوة ما يدفع عدوانهم عن نفسه وأصحابه، وبقي في نفر قليل يقاسي في سبيل دعوته المصاعب والآلام، ولما أيقنت قريش أن تلك الاساليب التي كانت تستعملها ضد دعوته المباركة لم تغنها شيئا وأن الأسلام يزداد اتساعا والايمان بمبادئه رسوخا وثباتا، بعد أن لمسوا ذلك، لم يبق لديهم من الوسائل ما يجديهم نفعا سوى التخلص منه، فاتفقوا على قتله.
البحث في القسم :
البحث في كافة الأقسام من نحن في التاريخ من نحن في السيرة سيرة اهل البيت عقائدنا (الشيعة الامامية) صفاتنا أهدافنا إشكالاتنا العقائدية على فرق المسلمين إشكالاتنا التاريخية على فرق المسلمين إشكالاتنا الفقهية على فرق المسلمين إشكالاتنا على أهل الكتاب (النصارى) إشكالاتنا على أهل الكتاب (اليهود) إشكالاتنا على الماديين ردودنا التاريخية على فرق المسلمين ردودنا العقائدية على فرق المسلمين ردودنا الفقهية على فرق المسلمين ردودنا على أهل الكتاب (النصارى) ردودنا على أهل الكتاب (اليهود) ردودنا على الماديين كتابات القراء في التاريخ كتابات القراء في السيرة كتابات القراء في العقائد كتابات القراء في الفقه كتابات القراء في التربية والأخلاق كتابات القراء العامة
جديد القسم :
• كيف تأخذون دينكم عن الصحابة واغلبهم مرتدون ؟؟؟. • ردّ شبهة ان الامامة في ولد الحسين لا الحسن اقصاء له ؟ • ردّ شبهة ان علي خان الامانة بعد ستة اشهر من رحيل رسول الله ؟؟؟. • ردّ شبهة ان الحسن بايع معاوية وتنازل له عن الخلافة ؟؟. • فضائل مسروقة وحق مغتصب وتناقض واضح • فضائل مسروقة وحق مغتصب وتناقض واضح • أعتراف الألباني بصحة حديث الحوأب • الجزاء الشديد لمن نقض العهد الأكيد ؟؟؟ • حديث الثقلين وبعض الحقائق الكامنة • حديث الغدير/ وكفر من لا يأخذ بكلام رسول الله بحكم ابن باز؟؟
ملفات عشوائية :
• أنتهاء الخلافة إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) وسيرته • ردّ مزعمة أن بولس وأهل تسالونيكي لا يموتون • عقيدة ابن تيمية في الله بتقييم علماء أهل السنة ! • عمر يتزوج امرأة ثيب بدون اذنها!! • تأويل الآيات والروايات الدالة على الاعضاء • الالباني:ائمة السلف يثبتون صفات لم يرد بها حديث صحيح • هل سمي المسيح الرب والإله؟ • تفسير المعاد بالتناسخ وردّه • لماذا يغفر لمن جدف على المسيح ولا يغفر لمن جدف على الروح القدس؟ • التزام السلفية بحديث الصورة
إحصاءات :