بسم الله الرحمن الرحيم
جاء في كتاب (الف سؤال واشكال) للشيخ علي الكوراني:
قد أفتى أكثر فقهاء المذاهب بوجوبها وبطلان الصلاة بتركها، وأفتى بعضهم باستحبابها، وأصحها عندهم الصلاة الإبراهيمية، رواها البخاري: (باب قوله تعالى: إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما. عن كعب بن عجرة، قيل: يا رسول الله أما السلام عليك فقد عرفناه فكيف الصلاة؟ قال: قولوا اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد...